Okaz

07 الرأي @ramialkhalife راميالخليفة العلي باحثسياسي الطيران أكثر الصناعات حساسية علىمستوى العالم @munifalharbi منيفالحربي كاتبسعودي قُُـمـــرة MAY_KHALED@HOTMAIL.COM @MAYK_0_0 مي خالد كاتبةسعودية إذا حضر الماء @aljumaiahe ‏ د. أحمد الجميعة كاتبسعودي الطيران.. بين الثقة والهشاشة الحدث الأبـرز في عالم الطيران هذا الأسبوع كان التنبيه الـــذي أرسـلـتـه شـركـة إيــربــاص إلــى شـركـات الـطـيـران حول العالم، وتبعه طلب مـن وكـالـة سلامــة الطيران الأوروبـيـة عن A320 طائرة من طراز 6,000 » بوقف أكثر من EASA« الخدمة حتى يتم التحقق من أنظمتها. هذا الحدث أعـاد للأذهـان «هشاشة قطاع الطيران»، الذي يتعامل مع الأجواء بثقة؛ كميدان عمل لا مجال فيه للخطأ الــقــضــيــة بـــــدأت الــشــهــر الماضــــــي عــنــدمــا تــعــرضــت إحـــدى الأمـــريـــكـــيـــة خلال رحــلــتــهــا رقــم JetBlue طــــائــــرات شـــركـــة المتجهة مـن كانكون إلــى نـيـويـورك؛ لانخفاض B61230 مفاجئ فـي الارتــفــاع دون أي تـدخـل مـن الـطـيـاريـن، كانت ثوانٍ فقط، لحظات قصيرة لكنّها كفيلة 5 مدة الانخفاض بـأن تذكّر العالم أن الطيران رغـم رقابته الصارمة، يبقى صناعة تعيش على التفاصيل الدقيقة، استطاع الطيارون إعــادة الطائرة للارتـفـاع الصحيح لكن لا وقـت للبحث أو التحليل؛ لذلك هبطت الطائرة اضطراريّاً في تامبا، ونتج راكباً، نُقل بعضهم إلى المستشفى، 15 عن الحادثة إصابة فيما خرجت الطائرة من الخدمة مباشرة. ن أن المشكلة تتعلق بإصدار حديث لأحد أجهزة لاحقاً، تبيّن الكمبيوتر الرئيسية في الطائرة، تحديداً كمبيوتر التحكم المسؤول عن التحكم بالجنيحات ELAC بأسطح الطيران والــدفــة الخلفية، وهـــو جـهـاز حـسـاس يتعامل مــع حركة الطائرة بدقة تماثل الإشارات العصبية في جسم الإنسان. الجانب المضيء في القصة أن المشكلة أُغلقت خلال أربعة أيام فقط في جميع أنحاء العالم دون تأثير على السلامة، واقتصر الأثر على بعض التأخيرات في عدد من المطارات، وهـــــذا يــعــكــس قـــــدرة الـــطـــيـــران عــلــى الــتــعــامــل مـــع أزمـــاتـــه بسرعة، ومرونة المنظومة التقنية والتشريعية في احتواء المشكلات. فـي المقابل، أعـــادت هـذه القصة التذكير بهشاشة القطاع أمام الأزمـات، وكيف أنه يعيش دائماً في اختبار مستمر، ويــســتــعــيــد تــــوازنــــه بـــقـــدرتـــه عــلــى امـــتـــصـــاص الــصــدمــات والتعافي السريع. » بـــإيـــقـــاف آلاف الـــطـــائـــرات لـــم يــكــن إجـــــراء EASA« قـــــرار متعجلاً، بل خطوة استباقية تؤكد أن السلامة في الطيران لا تُـــدار بـالاجـتـهـادات، وأن كـل طـرف مـن أطـــراف الصناعة يتحمّل مسؤوليته كاملة عندما يحدث أي خلل. أســـــرة الـــطـــيـــران مــنــظــومــة عـــملاقـــة تـــتـــكـــوّن مـــن الــشــركــات المـــصـــنّـــعـــة، والـــجـــهـــات الــتــشــريــعــيــة، والـــشـــركـــات الــنــاقــلــة، ومنظومات السلامة.. كل طرف فيها يعمل بتناغم ضمن سلسلة من الإجـــراء ات التي تحكمها إرادة جماعية، دون هذا التكامل يختل التوازن وتصعب المهام، فالتنسيق هو ما يضمن استمرار الثقة في صناعة بهذا الحجم. الحادثة تذكّرنا أيــضاً بـأن الطيران هـو أكثر الصناعات حساسية على مستوى العالم، وأن خلف كل رحلة ناجحة يقف آلاف الأشخاص والأنظمة والقرارات. صحيح أن المـسـافـريـن لا يـــرون إلا مـقـاعـدهـم وتــذاكــرهــم، لكن العمل أكبر مما يبدو، وأكثر تعقيداً من مسألة إقلاع وهبوط. من الجيّد أن يدرك المسافر حجم التحديات التي تواجهها الصناعة، وأن ثقته بها ثقة مبنية على منظومة إجراء ات صــارمــة وتــاريــخ طـويـل مــن الـتـطـويـر المـسـتـمـر، فالطيران رغم هشاشته يبقى واحداً من أعظم إنجازات الإنسان في تنظيم الفوضى وتحويلها إلى متعة آمنة لا غنى عنها. » بإيقافآلافالطائرات لميكن EASA« رار إجراءً متعجلاًً، بل خطوة استبا ية تؤكد أن الس مة فيالطيرانلا تُدار بالاجتهادات العد التنازليبدأ: المنطقة تنزلق نحو حربجديدة..! في ظل المعطيات الخطيرة والتسريبات المقلقة التي رافقت اللقاء الأخير والحاسم في العاصمة بغداد ب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والمبعوث الأمريكي توم براك، يتضح جلياً أن المنطقة تقف اليوم على فوهة بركان يوشك أن يقذف حممه ليحرق الأخضر واليابس، حيث لـم تكن الرسائل الأمريكية التي حـــذّرت مـن عملية إسرائيلية وشيكة في لبنان مجرد برقيات دبلوماسية روتينية، بل كانت إنــذاراً نهائياً بأن الغطاء قد رُفع، وأن أي انخراط للفصائل العراقية في هذه المعركة سيحوّل الـعـراق إلــى ساحة مستباحة لضربات إسرائيلية مـدمـرة لن تمنعها واشنطن، وهو ما يضعنا أمام حقيقة مرة مفادها أن استقرار الشعوب وأمــن الأوطـــان بـات رهينة بيد أطـــراف غير مسؤولة تمارس العبث السياسي والعسكري بلا أدنى درجات الحكمة أو التعقل، ويأتي في طليعة هذه الأطرافحزب الله الذي يصر بتعنّت غريب على التشبّث بسلاحه خارج إطار الشرعية، رافضاً التحوّل إلى مكوّن سياسي مدني يؤمن بمنطق الدولة والمؤسسات، ومفضلاً البقاء بوضعية «الميليشيا» الـتـي تــصــادر قـــرار الـسـلـم والــحــرب وتــفــرض أجـنـداتـهـا الـخـاصـة على الدولة اللبنانية المنهكة، مغامراً بمصير شعب كامل لخدمة شعارات لم تجلب إلا الـدمـار، وفـي المقابل تقف الحكومة الإسرائيلية المتطرّفة كوجه آخر لهذه العملة الرديئة، بعد أن تخلت تماماً عن لغة السياسة والدبلوماسية، واستسلمت لعقيدة القوة العمياء، متوهمة أن الحلول العسكرية الصرفة وسياسة الأرض المحروقة قــادرة على صنع الأمـن، متجاهلة أن هذا الهروب إلى الأمام عبر الحروب المفتوحة لن يولد إلا مزيداً من العنف والكراهية وعدم الاستقرار الذي سيرتد عليها عاجلا أم آجلاً، وتكتمل أركان هذه المأساة بالدور الذي يلعبه «الطرف الإقليمي المعروف» الذي يقف خلف الكواليس، والذي يبدو أنه يعيش في عزلة شعورية تامة عـن الـواقـع، عـاجـزاً عـن قـــراء ة الـتـحـوّلات الجيوسياسية العميقة التي شهدتها المنطقة والعالم، إذ لا يــزال هـذا الطرف يراهن عـلـى سـيـاسـات تـصـديـر الـــثـــورة والأزمـــــات وتـشـغـيـل الأذرع بـالـوكـالـة، مكرراً نفس الأخطاء الإستراتيجية القاتلة التي أدّت سابقاً إلى كوارث اقتصادية وعقوبات وحــروب عبثية، وكأنه لم يستوعب بعد أن زمن اللعب على حـافـة الـهـاويـة قـد ولّـــى، وأن العالم لـم يعد يحتمل المزيد مـن هــذه المـــنـــاورات المكشوفة الـتـي تـدفـع ثمنها الـشـعـوب العربية من دمائها ومقدراتها، إن هـذا الـثلاثـي المأزوم بتركيبته المتناقضة يجر المنطقة برمتها نحو سيناريوهات سوداوية، جاعلاً من العراق ولبنان ساحات لتصفية حسابات عدمية لا ناقة للشعوب فيها ولا جمل، وهو ما يستدعي وقفة جــادة وعقلانية لرفض هـذا الانـجـرار الأعمى خلف دعــوات التصعيد، فاللحظة الراهنة لا تحتمل المغامرة، والتاريخ لن يرحم أولئك الذين استبدلوا منطق العقل والسياسة بمنطق البارود والنار، وأضاعوا فرص الـسلام والاستقرار جـرياً خلف أوهـام الزعامة والنفوذ، فمن يزرع الريح في حقول السياسة الملغومة لن يحصد سوى العاصفة التي تقتلع الـجـذور وتـهـدم البنيان، ولات ح مندم لمـن لا يرى في الأفق إلا دخان الحروب ولا يسمع إلا صليل السيوف، ناسياً أن حكمة القيادة تتجلى في صون الدماء لا في إراقتها، وأن الحفاظ على الأوطان هو الغاية الأسمى التي تتضاءل أمامها كل الشعارات الجوفاء والمشاريع العابرة للحدود. تجديد خزانة م بسك في أفلام العهد الفيكتوري والأفلام المصرية القديمة مشهد أيقوني يتكرّر بأساليب تصوير مختلفة وسيناريوهات متباينة، نشاهد الـتـرزي أو الخيّاطة وهما يلفان حول عـنـقـهـمـا شـــريـــط قــمــاشــي مـــرصـــوف بــالــدبــابــيــس بينما يعدّان بدلة البطل أو فستان السيدة، يــبــدو أنـهـمـا أخــــذا المــقــاســات فــي مشهد سابق، يتبع هذا المشهد مشهد بروفا آخر قبل أن يستلم البطل بدلته التي تأخر الخياط عن موعد تسليمها. كانت صناعة الملابــس عملية فنية معقدة تستهلك عدداً من الصناعات الـيـدويـة منذ أول إزرار إلــى تثبيت آخر شريط دانتيل. يـــســـتـــغـــرق الـــعـــمـــل عـــلـــى الملابــــــــس وقــــتاً طــويلاً. كما كان جلوس سيدة المنزل خلف ماكينة الخياطة أمراً معتاداً حتى وقت قريب. كــانــت أمـهـاتـنـا يملكن مـاكـيـنـة خـيـاطـة كـمـا نـمـلـك الـيـوم جـوالات ذكية، ماكينة الخياطة تبدو كيد إضافية تعمل على رتـق ثياب الأطـفـال وإصلاح ثياب الـــزوج وتصميم فستان مطرز فاخر للأعياد والأعراس، إلى جانب خياطة الـسـتـائـر وأكــيــاس المــخــدات ومــفــارش ومـشـغـولات أخــرى كثيرة. وفــي الأحــيــاء السكنية كـانـت تنتشر مـحلات الــخــيــاط الــــذي يـوشـكـون الآن على الانــقــراض، الثياب كـانـت نـــادرة وباهظة الثمن، أمــا الآن فأشد الـنـاس فقراً لديه خـزانـة ثياب مملوء ة عـن آخرها بـــأحـــدث الــتــصــمــيــمــات الــعــالمــيــة المـــقـــلـــدة الـــتـــي نسختها المــــصــــانــــع فـــــي خــــطــــوط إنـــــتـــــاج تـــــراعـــــي رخـــص الخامات وكذلك رخص اليد العاملة. عــــنــــوان المــــقــــال (جـــــــدد خــــزانــــتــــك) كـــان مـــــوضـــــوع رســـــالـــــة وصـــلـــتـــنـــي عـبـر الإيــــمــــيــــل كـــــــــإعلان لمــــوقــــع صـيـنـي شـهـيـر يـبـيـع أردأ أنــــــواع الـثـيـاب بـــــأرخـــــص الأســـــــعـــــــار، لا أتــــحــــدث هـنـا عـــن الـطـبـقـيـة بـــل عـــن الــثــورة الصناعية التي قضت على الفرادة والبطء والفن ولم يبقَ منها غير ما كـــان مــوقــعاً بـاسـم مصمم عـالمـي رغـم مــا يــتــردد مــن أن هـــذه المـنـتـوجـات أيــضاً مــصــنــوعــة فـــي مــصــانــع تـسـتـغـل رخــــص الـيـد العاملة في دول العالم الثالث. إن ما حدث لتاريخ الملابسيتكرر منحولنا في كلشيء يتم أتمتته ونحن نشاهد هذا التشوه والافتقار للذوق والإبـــــداع مــن حـولـنـا لكننا نحتفل بــالــغــزارة والــوفــرة والـكـلـفـة الـرخـيـصـة. غـــداً سينطبق هـــذا الـحـديـث على عالم الثقافة والتأليف والكتب، وقد بدأ هذا المد فعلاً، قــرأت عن دار نشر ترجمت كتاباً ضخماً لشاتوبريان لـكـن أحـــداً لــم يستطع قــراء تــه بسبب الـتـرجـمـة السيئة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. وسيكون هناك آلاف الكتب الذكية التي لا يستطيع قراء تها والاستمتاع بها أي أحد. )سلة غذائية فيمديرية حضرتسلطان بولايةسمنجان فيأفغانستان. (واس) 363( مركز الملكسلمان للإغاثة يوزّع « مة المنامة».. والوعيالشعبيالخليجي اعتدنا كشعوب خليجية في كل عام ألا تنعقد قمة المجلس الأعلى لقادة مجلس التعاون فـي ظــروف عـاديـة، بـل فـي كـل عـام تشهد منطقتنا تـطـورات سياسية واقتصادية وعسكرية بالغة الحساسية والتعقيد، وذات علاقة مباشرة بأمننا واستقرارنا ووحدتنا، وهو ما يجعلنا كشعوب وقـادة أمـام تحديات تتطلب وعــياً استثنائياً فـي التعاطي معها، وشـراكـة فاعلة فـي الحد مـن تداعياتها، ورسم توازنات أكثر حكمة وتفهماً لمجريات الواقع، ومتطلبات المستقبل. قمة المنامة التي تنعقد اليوم تأتي والمنطقة شهدت خلال العام الحالي مواجهة عسكرية ب إسرائيل وإيـران، وحزب الله من جهة أخـرى، واليمن في ضربات إسـرائـيـلـيـة مـتـتـالـيـة، إلـــى جـانـب تــداعــيــات اتــفــاق وقـــف إطلاق الــنــار فــي غــزة، والاعتداء على دولة قطر الشقيقة من قبل إسرائيل على قاعدة العديد، وهجمات الحوثي على المصالح الإستراتيجية في البحر الأحـمـر، كذلك سقوط نظام بشار الأسـد وحكم جديد في سورية، ورئيس منتخب في لبنان، وانتخابات بـرلمانـيـة فـي الــعــراق، إضـافـة إلــى الـحـرب الــدائــرة فـي الــســودان، ووصـــول إدارة جديدة إلى البيت الأبيض بقيادة الرئيس ترمب وأجنداتها في المنطقة، فضلا عن تطورات اقتصادية وأمنية لا تقل أهمية عن تلك الأحداث. هــذه الـتـحـوّلات المـتـسـارعـة فـي أقــل مـن عــام تمنحنا مــؤشــرات كـــدول خليجية بــأن الـوضـع لا يـــزال هــشاً وصـعـباً فـي منطقتنا، ونـحـن جــزء منها، وبالتالي لـم يعد كـافـياً الاعـتـمـاد على الدبلوماسية لاحــتــواء تلك الـتـحـولات وتحقيق مصالحنا منها، ولكن مع تلك الجهود المبذولة سياسياً واقتصادياً من دول مجلس التعاون لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة؛ أصبح الرهان أكبر على وحدة الجبهة الداخلية الخليجية، وتعزيز الوعي الشعبي ب أبناء الخليج في التعامل مع تلك الأحــداث وتداعياتها، والأهــم التصدي لمحاولات التأزيم والتشكيك وإثـــارة الـــرأي الـعـام مـن قبل قــوى خارجية تـجـاه مـشـروع وحدتنا الخليجية ومصيرنا المشترك. هذا الوعي الشعبي أصبح مطلباً ملحاً ضمن مشروع مواجهة الأزمات الإقليمية في المنطقة، ورصـيـداً مهماً في دعـم الـقـرار السياسي الخليجي، والاصطفاف خـلـف قـيـاداتـه الـتـي تعمل لتحقيق مصالحنا وتطلعاتنا المستقبلية، ومـن أبـــرزهـــا مـلـفـات الـــدفـــاع الـخـلـيـجـي المــشــتــرك، والـتـكـامـل الاقــتــصــادي والأمــنــي، واستقرار أسواق الطاقة، إضافة إلى الهوية الثقافية لدول المجلس التي تشكّل قيمة الاعتزاز بالمنظومة الخليجية، ودورها الإنساني والاجتماعي ب أبنائه شــعــوب الـخـلـيـج هــي الـحـجـر الأســــاس فــي مـهـمـة الــوعــي بـمـا جـــرى وسـيـجـري مستقبلاً في المنطقة، ودورهــا المحوري مهم في هـذه المرحلة، وخصوصاً مع هذا الفضاء السيبراني العابر للحدود، وقدرة وسائله وتطبيقاته ومحتوياته على تهديد هـذا الـوعـي، ومحاولة عزله مع خوارزميات غـرف الصدى لتبني أفــكــار مـؤدلـجـة ومـسـيّـسـة تُــــدار بـحـسـابـات وهـمـيـة، وأخـــبـــار مضللة ومـزيـفـة، وزادها تعقيداً تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما يجعلنا نؤكد على أهمية الوعي الشعبي الخليجي جنباً إلى جنب مع قياداته لمواصلة الأمن والاستقرار والتنمية. تجاهلت إسرائيل أن الهروب إلىالأمامعبر الحروب المفتوحة لن يولّد إلامزيداً من العنفوالكراهية وعدم الاستقرار الذيسيرتد عليها عاجلاًً أم آجلاً تشوه وافتقار للذوق لكننا نحتفل بالغزارة والكلفة الرخيصة الأربعاء ، م 2025 ديسمبر 3 هـ 1447 جمادىالآخرة 12 21344 السنة الثامنة والستون العدد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTExODU1NA==