09 الرأي yamani.osama@gmail .com أسامة يماني كاتبسعودي BUSHRA.SBE@GMAIL.COM بشرىفيصل السباعي كاتبةسعودية @FirastrabuIsi1 فراسإبراهيمطرابلسي كاتبسعودي ترك إدخال الغمعليها يُعد من الطاعة لو لميزد علىواحدة كيلا يدخل الغم علىضعيفالقلبورَقَّ عليهافهومأجور محطات Rehamzamkah1@gmail.com ريهام زامكه كاتبةسعودية الجمعة السبت ه 1447 ربيع الآخر 26-25 السنة الثامنة والستون 21304 العدد م 2025 أكتوبر 18-17 الرأيوالرأيالآخر..! تعج منطقتنا بـظـاهـرة مجتمعية عجيبة هـي رفــض الـــرأي الآخـــر في العالم العربي. وهي في حقيقتها ليست سمة «فطرية» في الشخصية الـــعـــربـــيـــة، بــــل هــــي نــتــيــجــة تـــراكـــمـــيـــة لـــســـيـــاقـــات تـــاريـــخـــيـــة وســيــاســيــة واجتماعية، وأسباب معقدة ومتشابكة، تاريخية واجتماعية وسياسية. فـمـن الـنـاحـيـة السياسية عـانـت أغـلـب المنطقة الـعـربـيـة مــن الاستعمار والاستبداد الأجنبي والعثماني. ومن الناحية الاجتماعية والثقافية، البنية القبلية والعشائرية التي ترتكز على تقديس الانتماء والــولاء ًا للصَف» � للجماعة وليس للفرد، والتي يُعتبر فيها الرأي المخالف «شََق و«تقسيمًا للجماعة»، مما يهدد تماسكها وأمنها. هذه الثقافة امتدت إلـى أ كال حديثة من «الجماعات» (حــزب، طائفة، عائلة كبيرة). كما ساهمت التربية الأسـريـة والمـدرسـيـة الـتـي تـقـوم على التلقين والحفظ وليس على النقد والتحليل والسؤال، وعلى الطاعة العمياء للأب والمعلم دون مناقشة، مما يخلق جيلاً غير معتاد على تقبل الاخـتلاف. كما أن الاستعمار والسردية الغربية التي وصمت ورسّخت فكرة تخلّف المنطقة العربية وثقافتها أدّت إلى تبني بعض من تلقى تعليمه في الخارج أو تأثر بهذه السردية الغربية لتأصيل القبول بكل يء يصلنا من الغرب، والانبهار به ورفضما سواه، والاستسلام لما يراه واقعاً لا يمكن تغييره. كذلك ساهم التفسير الأحــادي للنصوص وتقديم تفسير واحـد مقدس ا في تأصيل هذه � للنصوص الدينية، واعتبار المخالف مبتدعًا أو ضالّ الظاهرة الثقافية. كما ساهمت معظم وسائل الإعلام، إمـا حكومية أو تابعة لأحزاب وتيارات محددة، في تفاقم هذه الظاهرة. فهذه الوسائل الإعلامية نادرًا ما تقدّم منصات حيادية، حيث تقوم على تعزيز وجهة نظر واحـــدة وتُشَيطن الآخـــر، ولا تُـقـدّم نـمـوذجًـا للحوار بين الأضـــداد. ـائـع بين كـل ذلــك فـاقـم مـن ضعف ثقافة الــحــوار. وأصـبـح هـنـاك خلط «الاخــــتلاف فـي الـــرأي» و«الــــخلاف الشخصي»، حيث كثيرًا مـا يتحوّل النقاش حول فكرة ما إلى هجوم خصي على صاحبها، مما يقتل أي إمكانية للحوار البناء. هذه الظاهرة نجدها في جميع المستويات، من القضايا الهامة وصولاً إلى المواضيع اليومية البسيطة، الأمر الذي يجعل كثيرًا من الطرح الذي يقدّم في القضايا الهامة، مثل القضية الفلسطينية، إما متأثرًا بالسردية الغربية أو الإسرائيلية التي تقوم على أن الكيان المحتل قـدر وحقيقة يجب التعايش معها، وخاصة في ظل فساد بعض القيادات الفلسطينية ًـا � ًا واقـتـصـادي � أو وقـــوف الـــدول الغربية مـع هــذا الـكـيـان المحتل سياسي ًا. وينسى البعضمن هؤلاء حقيقة أن هذا الكيان خطر وجودي � وعسكري وتوسعي يعمل على خلخلة المنطقة و غلها عن التنمية، أو هو متأثر بالأيديولوجيات القومية أو الدينية والحركية مثل الإخـوان المسلمين. الشاهد أن كل حزب بما لديهم فرحون، فبعض من تشبّع بسردية الغرب تشبع أيضًا بالشعور الاستعلائي وأصبح يخاف من المخالف وينظر إليه نظرة علوية. مشكلة رفض الـرأي الآخـر ظاهرة يستوي أمامها المتعلم وغير المتعلم والأديـــــب والمـثـقـف والــنــاقــد إلا مــن رحـــم ربــــي. وخـــطـــورة هـــذه الـظـاهـرة تكمن في ضيق الأفق ومحدودية الخيار. في ظل ظاهرة الـرأي الواحد تضيع من الأقدام الطريق. وتفقد أفضل الخيارات المتاحة مقابل المتوهم والمتخيل نتيجة المـكـان أو الثقافة أو الجهل المـقـدس. لكن الأمــل يبقى قائماً في أولئك الذين يـرون في الاخــتلاف ثـراءً لا تهديداً، وفي الحوار جسراً لا حاجزاً. التحوّل فيمحطات الوقود.. من العامل إلىالمشرف خلال الأسـابـيـع الماضــيــة، بــدأت بعض محطات الـوقـود فـي المملكة تطلب من العملاء سداد قيمة الوقود مقدّماً قبل التعبئة، في خطوة تهدف إلى الحد من حـالات التهرّب أو الــخلاف حـول الـدفـع، وضمان الانضباط المالــي للمحطات. ورغـــم أن هـــذه الـخـطـوة بــدت فــي ظـاهـرهـا إجــــراءً احـــتـــرازياً مــحـــدوداً، إلا أنها تعكس حاجة أعمق إلى إعادة تنظيم نموذج الخدمة بأكمله داخل هذا القطاع الحيوي، بما يتناسب مع التحوّلات التي تعيشها المملكة في مختلف المجالات التشغيلية والخدمية. فالمشهد التقليدي لمحطات الــوقــود، حيث يقف عـامـل تحت الشمس يعبئ المركبات واحــدة تلو الأخــرى، ويتلقى النقد يـداً بيد، لم يعد متّسقاً مع التطوّر التقني الذي يعيشه العالم، ولا مع طبيعة الخدمات الحديثة التي باتت تُبنى على السرعة، والانضباط، والتقنية، والأمان. فـي أغـلـب دول الـعـالـم، انتقلت محطات الــوقــود من كونها «نقطة تعبئة» إلى أنظمة تشغيل ذكية قائمة على التعبئة الذاتية. ففي الولايات المتحدة وأغلب دول أوروبا، يعبئ السائق وقوده بنفسه عبر أنظمة دفـع إلكترونية فـوريـة، ثم يغادر خلال دقائق دون تعامل مبا ر مع العامل. بينما في دول مثل اليابان وكوريا الجنوبية، يوجد مشرفون محترفون يشرفون على العمليات، ويـراقـبـون كـامـيـرات الــسلامــة، ويتدخلون عند الحاجة، ويضمنون سير العمل بانسيابية واحتراف. إلى جانب كفاء تها التشغيلية، تُسهم هذه النماذج الحديثة في تقليل الاحتكاك البشري المبا ر داخل المحطات، ما يحد من احتمالات انتقال العدوى أو المــيــكــروبــات، خــصــوصاً فــي الـفـصــول الـــحـــارة أو أثــنــاء مــوجــات الأمــــراض ـــخـــاص، وبعض المـوسـمـيـة. فمضخة الــوقــود تُـسـتـخـدم يــومــياً مــن مـئـات الأ ــارت إلـى أنها من أكثر الأسطح لمـساً في المـرافـق العامة، وهـو ما الـدراسـات أ ـــــراف الــذكــي خــيــاراً أكـثـر أمـــاناً يجعل الـتـحـوّل إلـــى التعبئة الـذاتـيـة والإ وصحة للمجتمع. هذه التجارب الدولية تُظهر أن الــــتــــحــــوّل مـن العامل إلـى المـشـرف ليس استغناء عـن الـوظـائـف، بـل ترقية لها. فبدل أن يكون العمل يدوياً متكرراً ومجهداً، يصبح إ رافياً منظّماً يركز على الجودة والمـسـاء لـة. والمملكة الـيـوم، وهــي تمضي فـي مـسـار الـتـحـوّل الـوطـنـي، مؤهلة لتبني هذا النموذج بما يعكس توجهها نحو الارتقاء بنوعية الوظائف، لا عددها فقط. ومــن هــذا المنطلق، قـد يـكـون مـن المـنـاسـب التفكير فـي إطلاق بـرنـامـج وطني لـتـأهـيـل «مـشـرفـي مـحـطـات الـــوقـــود»، عـبـر معهد متخصص يُـعـنـى بتدريب الـسـعـوديين على إدارة التشغيل، ومتابعة جـــودة الــوقــود، وفحص المــضــخــات، والــتــأكــد مــن الالـــتـــزام بمعايير الــسلامــة والبيئة. فـوجـود كـــوادر وطنية مؤهلة سيمنح الـقـطـاع اسـتـقـراراً تشغيلياً ويضمن الرقابة الميدانية المستمرة. كما أن هذا التوجّه سيسهم في خلق آلاف الوظائف اللائــقــة، بحد أدنـــى لـلـرواتـب يـــوازي طبيعة المهام ــــرافــــيــــة ومـــســـؤولـــيـــاتـــهـــا. وظـــيـــفـــة تــجــمــع بين الإ الجدية المهنية والكرامة الإنسانية، وتُعد امتداداً طبيعياً لفلسفة «السعودة النوعية» التي تسعى الـدولـة لترسيخها. فبدل أن تظل المحطات رهينة لعمالة مؤقتة بلا مسار مهني، يمكن تحويلها إلى بـيـئـة عـمـل سـعـوديـة مـحـتـرفـة تــقــوم عـلـى الانـضـبـاط، والمساء لة، وتطوير الأداء. ولن يقتصر الأثر على الجوانب التشغيلية فحسب، بل سيمتد إلـى تعزيز الثقة والشفافية في هـذا القطاع. إذ سيحد وجــود مشرف وطــنــي مــــدرب مــن احــتــمــالات الـــتلاعـــب فــي نـوعـيـة الـــوقـــود أو كـمـيـات الـضـخ، ويضمن مطابقة المعايير عبر مـراقـبـة دقيقة للمضخات، والــجــرد اليومي، والأنظمة الإلكترونية. وهو ما سيعيد الثقة بين المحطة والمستهلك، ويحوّلها إلى نموذج مصغر لإدارة الجودة والرقابة الفورية. إن محطات الوقود رغم بساطة دورهـا الظاهري، تمثّل واجهة يومية لمفهوم الخدمة والانضباط. والتحوّل فيها من «العامل» إلى «المشرف» ليس تغييراً في الوظيفة، بل في الوعي. هو انتقال من ثقافة التنفيذ إلى ثقافة الإ راف، من اليد العاملة إلى الفكر المنظم، ومن العشوائية إلى المهنية. وهي خطوة صغيرة في ظاهرها، لكنها تعبّر بعمق عن وطنٍ يقرر أن يرتقي حتى في طريقة تعبئته للوقود. كل العناوين (شََبه بعض) ! أيها القرّاء الأعزاء، هل تعلمون ما سأقول لكم اليوم؟ اللي قال لا (ريّحني)، واللي قال نعم (فالله يعينه)، واللي قال يمكن، كله داخل المقال بالغلط و(لسّه ما يعرفني) ! صدقوني؛ «في ناس تشوف الدنيا سـودا حتى لو ولعت لهم مليون معة»، ومقالي اليوم عن هذه الفئة الغريبة من الناس، فهم يعيشون حوالينا ويـسـمّـون أنفسهم غـالـباً (الـواقـعـيين) ن ) أنــصــار الــحــزن والــهــم والـغـم لكنهم فــي الحقيقة (الـــنـــكـــدييّ والكآبة. مـــؤكـــد عــرفــتــوهــم؛ نـــعـــم، جــمــاعــة «مـــافـــي أمــــــل»، و«الـــدنـــيـــا ما تستاهل»، وأكيد بيصير لنا يء غلط ! هذه الفئة المُحبطة من الناس، مهما حاولت أن تَسعد وتُسعدهم معك، أو تنقل لهم خبراً جميلاً يجدون فيه ثقب أمـل صغير يبعد عنهم تشاؤمهم، لابد أن يفسدوا عليك فرحتك. إذا قلت لهم السماء الـيـوم صافية، ســوف يقولون لكن الجوّ حار، والغيوم أيضاً لن تتأخر حتى تُلبّد الأفق. وإذا حكيت لهم عن حلم، أو فكرة، أو مـشـروع، سـيـردون على الفور بعبارة: «صح، بسخلينا نكون واقعيين...»، ويصحونك من حلمك قبل أن يولد أساساً. مثل هذه النماذج إن خالطتهم وعا رتهم، يمتصون طاقتك تــمــاماً، ويُـــدمـــرون أحلامــــك، ويُــفــســدون سـعـادتـك وطموحاتك حتى يغدو قلبك مثقلاً ومشاعرك متأرجحة وأقــرب للسلبية في أغلب الأوقات. بالفعل؛ هُـم كالغيمة الـسـوداء فـي يــومٍ مشمس، ترمي بظلها على كل لحظة فرح، حتى لو كانت صغيرة وبسيطة. والألعن من ذلك؛ إذا أفسدوا عليك اللحظة قبل أن تبدأ، وظلوا يلوكون الواقع كما لو كان مُراً دائماً، ولاحقوك في كل خطوة للفرح، وبثوا في أذنك هموماً لم تطلب، وحزناً ليس في وقته. إذا ابــتلاك الله بمثل هــؤلاء الناس في حياتك؛ فلا تحاول أن تغيرهم، لأنك لن تستطيع، ولا تُفتش أيضاً عن أسباب كآبتهم؛ لأن العدوى سوف تنتقل إليك؛ لأنها جزء أساسي من طبيعتهم اكتفي دائماً بأن تقول لهم: (الدنيا حلوة، وسنعيشها مَرة، فلا تجعلوها مُرة). وإن لزم الأمر ابتعد عنهم. خُلاصة القول؛ الحياة قصيرة جداً على أن نضيعها في الهم، لذا اسعدوا مع من تحبون، و اركوهم الضحكات واللحظات السعيدة، واحتضنوا كل لقاء، وكل موعد جميل، وكل لحظة فــــرح بـــقـــرب مـــن يُــســعــد قـلـوبـكـم ويـــــملأ لـحـظـاتـكـم بــالــســرور، ببساطة وبكل تفاؤل وصـدق لأنكم في كل الأحـــوال: (لاحـقين على النكد). على طاري النكد؛ حسبي الله على صديقتي التي تسلفت مني سيارتي ثم أرجعتها إلـيّ «غير مشكورة» ومعها «مخالفتين مرورية». حث النبيعلىالإخلاصلزوجة واحدةطوال العمر..! قال النبي: «إن الله يوصيكم بالنساء خيراً، إن الله يوصيكم بالنساء خيراً.. إن الرجل من أهل الكتاب يتزوج المـرأة وما تعلق يداها الخيط-كناية عن فقرها-فما يرغب واحد منهما عن صاحبه حتى يموتا هرماً» أخرجه الألباني بالسلسلة . قــــال أبــــو سـلـمـة/سـلـيـمـان بـــن سـلـيـم-: 2871 : الـصـحـيـحـة فحدثت بهذا الحديث الـعلاء الغساني فقال: بلغني أن من الفواحش التي حرّم الله مما بطن.. يتزوج الرجل بالمرأة فإذا قدمت صحبتها وطال عهدها.. طلقها من غير ريبة -سبب-. قال المناوي: «يعني أهل الكتاب يتزوج أحدهم المرأةَ الفقيرةَ ولا يفارقها إلا بالموت، فافعلوا ذلك نـدباً أيها المسلمون»، ). والنبي لم يعدد مع السيدة خديجة 319 /2( فيض القدير وعـاش معها عقوداً، ولو كانت فطرة الرجل التعدد لخلق الله لآدم عدة زوجات، بالحديث «من كان له امرأتان، يميل لإحداهما على الأخرى، جاء يوم القيامة أحد قيه مائل»، . والنبي رفض التعدد على ابنته «سمعت 3952 : النسائي رسول يقول: إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا أن ينكحوا ابنتهم علي بـن أبــي طـالـب؛ فلا آذن، ثـم لا آذن، ثـم لا آذن.. فـإنـمـا هــي بـضـعـة مــنــي.. ويــؤذيــنــي مــا آذاهــــــا»، الـبـخـاري. وقــال الشيخ ابـن عثيمين: «ذهــب بعض أهـل العلم إلـى أنه يسن أن يقتصر على واحـــدة، وعـلّـل ذلــك بأنه أسلم للذمة مــن الــجــور-الــظــلــم-.. وهـــذا المـشـهـور مــن المـذهـب/الـحـنـابـلـة، .)4/12( والاقــتــصــار عـلـى الـــواحـــدة أَســـلـــم». الــشــرح المـمـتـع وبـكـتـاب «زاد المستقنع» الحنبلي «يـسـن نـكـاح واحـــدة». وقال الألباني: «لا أنصح بالزواج المتعدد». الهدى والنور: . والشافعي: «أحــب أن يقتصر على واحـــدة. فاعترض ٣٦ ابن داود وقال: لِمَ قال الاقتصار على واحدة أفضل، والنبي جمع بين زوجــات ولا يفعل إلا الأفـضـل، وقــال: (تناكحوا تكثروا)؟ فالجواب: أن غير النبي إنما كان الأفضل بحقه الاقتصار على واحــدة خــوفاً أن لا يعدل، فأما النبي كان يؤمن ذلك بحقه. وقوله: (تناكحوا تكثروا) ندب للنكاح لا ). وابن قدامة 189/11( إلى العدد، البيان بمذهب الشافعي الحنبلي بالشرح الكبير: «الأولى أن لا يزيد على واحدة». والمرداوي الحنبلي: «يستحب أن لا يزيد على واحدة على الصحيح مــن المـــذهـــب... وابـــن خطيب الــسلامــيــة: جمهور الأصــحــاب استحبوا أن لا يـزيـد على واحــــدة»، الإنـصـاف :)207/4( ). والشربيني الشافعي بمغني المحتاج 16 /8( «السنة الاقتصار على واحــدة». والحجاوي: «يستحب أن ). وجمال 148/11( لا يزيد على واحـــدة»، كشاف القناع الدين الريمي: «عند الشافعي وكافة العلماء.. يستحب أن لا يزيد على واحدة». والصردفي: «يستحب أن لا يزيد على ). والماوردي الشافعي: 195/2( واحـــدة». المعاني البديعة .11/ «الـلـه نــدب للاقـتـصـار على واحــــدة». الــحــاوي الكبير والـــبـــهـــوتـــي: «يـــســـن نـــكـــاح واحـــــــدة لأن الـــــزيـــــادة تـعـريـض للمحرم»، الروض المربع. والدميري الشافعي: «يستحب أن لا يزيد على واحـدة»، النجم الوهاج. وسـراج الدين نُجيم: «لو لم يزد على واحدة كي لا يدخل الغم علىضعيف القلب ورَقَ عليها فهو مأجور، وترك إدخال الغم عليها يُعد من الطاعة، والأفضل الاكتفاء بواحدة»، النهر الفائق. والشيخ مـحـمـد رضــــا: «الـــعـــدل بين اثـــنـــتين مـسـتـحـيـل؛ لأنـــه عندما يتزوج الجديدة يكره القديمة.. فالأحسن واحدة». والشيخ مـحـمـد عــبــده: «يــجــوز الـحـجـر عـلـى الأزواج أن يـتـزوجـوا غـيـر واحـــــدة، إلا لـــضـــرورة تـثـبـت لـلـقـاضـي، ولا مــانــع من 2023/ /أبريل 4 ذلك بالدين». ونشرت دار الإفتاء المصرية «ذهب أكثر أهل العلم لاستحباب الاكتفاء بزوجة واحدة». د. مجدي عا ور عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمصر: «أئمة الشافعية والحنابلة أجمعوا على استحباب عدم الزيادة على واحدة». وقال بجواز ا تراط الزوجة عدم التعدد؛ عمر بن الخطاب، وسعد بن أبـي وقــاص، وعمرو بن العاص، وابن تيمية، وابن القيم، والحنبلية، والمالكية، والـشـيـخ ابـــن عـثـيـمين، والـشـيـخ ابـــن بــــاز، والـشـيـخ صالح الفوزان. هيئة الأدبوالنشر والترجمة تدشّّن جناح المملكة في معرضفرانكفورت الدوليللكتاب . (واس) 2025 هذا الكيان خطر وجوديوتوسعييعمل على خلخلة المنطقة و غلها عن التنمية أنظمة تشغيل ذكية قائمة على التعبئة الذاتية
RkJQdWJsaXNoZXIy MTExODU1NA==