Okaz

الأخيرة 12 1 2 3 م 1960 مايو 28 هـ - الموافق 1379 ذو الحجة 3 أحمد عبدالغفور عطار أسسها: jameel@okaz.com.sa جميل عبيد الذيابي رئيس التـحرير aalhasson@okaz.com.sa عبداللهسليمان الحسون المدير العام نائب رئيس التحرير aobian@okaz.com.sa عبداللهصالح عبيان akamel@okaz.com.sa رئيسمجلس الإدارة عبداللهصالح كامل «واتساب» يطلقميزة جديدة.. «غادر بصمت» @OKAZ_online ) «عكاظ» (جدة أعـــلـــنـــت مـــنـــصـــة واتـــــســـــاب تــــحــــديــــثاً جـــــديـــــداً، يـمـنـح المستخدمين القدرة على مغادرة مجموعات الدردشة دون ظهور إشعار المـغـادرة لجميع الأعـضـاء، بحيث يـتـلـقـى مـــســـؤولـــو المــجــمــوعــة فــقــط تــنــبــيــهاً بــخــروج الـعـضـو، فـي خـطـوة تستجيب لـشـكـاوى مستخدمين شــعــروا بـالـحـرج أو الـضـغـط الاجـتـمـاعـي الـنـاتـج عن ظـــهـــور إشــــعــــارات المــــغــــادرة الــعــلــنــيــة، خـــصـــوصاً في المجموعات الكبيرة المزدحمة بالرسائل اليومية. وبـحـسـب الـتـحـديـث الـجـديـد، فـــإن مــغــادرة المجموعة أصــبــحــت أكـــثـــر هــــــدوءاً وسلاســـــــة، الأمـــــر الـــــذي يتيح للمستخدمين إدارة وقتهم الرقمي دون الإحراج أمام الآخرين. وتعد هذه الميزة مهمة على وجه الخصوص في المجموعات العائلية أو المدرسية أو المهنية التي تــضــم عـــشـــرات أو حــتــى مـــئـــات الأعــــضــــاء، حــيــث كــان إشعار مغادرة أحدهم يثير الأسئلة أو التعليقات غير المـرغـوبـة فـي بعض الأحــيــان. وتشير المنصة إلــى أن ميزة «الخروج الصامت» تمنح المستخدم حرية أكبر في الحفاظ على خصوصيته، دون أن يتسبب ذلك في أي لفت للانتباه داخل المجموعة. ويمكن تفعيل الــخــروج الـصـامـت بسهولة عبر فتح المجموعة المـــراد مـغـادرتـهـا، ثـم الــدخــول إلــى صفحة ،Exit Group مـــعـــلـــومـــاتـــهـــا، والـــضـــغـــط عـــلـــى خـــيـــار لـيـظـهـر تـنـبـيـه يـــؤكـــد، أن مــســؤولــي المــجــمــوعــة فقط سيتم إخطارهم، بينما لن يتلقى بقية الأعـضـاء أي رسـالـة مـغـادرة. كما توفر «واتــســاب» خـيـارات أخـرى لتقليل الإزعــاج دون مغادرة، مثل كتم الإشعارات أو أرشـفـة الــدردشــة، وهــي خـطـوات تساعد المستخدمين عـلـى تنظيم تـفـاعـلـهـم دون فــقــدان الـــوصـــول الـكـامـل للمحتوى. إشعار المغادرة يظهر للمسؤولينفقط خيارات لتقليل الإزعاج دونمغادرة تحديث يعزز الخصوصية والمرونة الفنانة المصرية دينا فؤاد، علىالسجاد الأحمر لمهرجان البحر الأحمر السينمائي. (تصوير: عبدالله خياط) نصائح عند تناول الأدوية المتكررة @OKAZ_online ) «عكاظ» (جدة يـــشـــيـــر الأطـــــبـــــاء إلــــى أن الالـــتـــزام بــــــطــــــرق تـــــنـــــاول الأدويـــة المتكررة يـــــــســـــــاعـــــــد عــــلــــى رفــــــع فــاعــلــيــتــهــا وتــقــلــيــل آثـــارهـــا الــــجــــانــــبــــيــــة، مــا يـــــجـــــعـــــل اتــــــبــــــاع السلوك الدوائي الصحيح عـاملا مــــهــــماً لــلــحــفــاظ عــلــى الاســـتـــقـــرار الــــــــــــــصــــــــــــــحــــــــــــــي، ومــــنــــع الأخــــطــــاء الــــــشــــــائــــــعــــــة فـــي الــــــــــــــجــــــــــــــرعــــــــــــــات اليومية. لا توقفالدواء دون استشارة تجنّب الخلطمع أدوية مجهولة اقرأ تعليمات الاستخدام بدقة احفظ الدواء فيمكانمناسب التزم بالجرعة والوقت المحدد طرد موظفة لحضورها قبل الدواممبكرا @OKAZ_online ) «عكاظ» (مدريد أيّـــــدت مـحـكـمـة الـعـمـل فـــي ألـيـكـانـتـي، قــــرار شـركـة إسبانية متخصصة في خدمات الشحن السريع، بفصل موظفة بـــدون تـعـويـض، بعد أن اعـتـادت الـوصـول إلـى مقر العمل قبل بـدء الـــدوام بنحو دقـيـقـة، رغـــم الـتـحـذيـرات المـتـكـررة من 45 و 30 الإدارة. وتفصيلاً، اعتبرت المحكمة أن تصرف الموظفة يـمـثـل ســــوء ســلــوك جـسـيـم يـتـضـمـن مـخـالـفـة للأوامـــر، واسـتـغلالاً غير مشروع لنظام الحضور والانصراف، وانتهاكاً للثقة المهنية. وأوضحت المحكمة، أن المشكلة لم تكن في وصول الموظفة المبكر نفسه، بل في كونها تصل قبل بدء العمل الرسمي، حيث لا يمكنها أداء مهماتها بشكل مستقل، أي أن الحضور المبكر لا يفيد الشركة ولا توجد مهمات قبل الموعد الرسمي، مما خلق توتراً بين الزملاء وأربك سير العمل. طالبة بجامعة الحدود الشمالية تبتكر قبعة ذكية لمراقبة وظائفالدماغ @OKAZ_online ) «عكاظ» (عرعر ابـتـكـرت الـطـالـبـة غــيــداء بـنـت حـــسين الـشـهـرانـي، مــن كلية التمريض بجامعة الحدود الشمالية، جهازاً مبتكراً يحمل اسم «حارس الدماغ »، وهـو قبعة طبية ذكية تعمل على مراقبة المؤشرات Brain Guard - العصبية فـي الـدمـاغ وتحليلها باستخدام أنظمة ذكــاء اصطناعي، بما يسهم في الكشف المبكر عن أي تغيّرات وتنبيه المريض والكادر الصحي فورياً عبر تطبيق مخصص. وقالت غيداء الشهراني، الفائزة بالمركز الأول في هاكاثون الابتكار والإبداع الذي نظمته الجامعة: «إن فكرة الابتكار جاءت من ملاحظاتها لحاجة المرضى أثناء زياراتها للمستشفيات، ولاحظت أن كثيراً من الـحـالات الصحية تتفاقم بسبب تـأخّـر اكتشاف التغيّرات العصبية الدقيقة». وأضـافـت: «شهدت حـالات فقدت حياتها نتيجة عـدم رصـد العلامات المبكرة، مما دفعني للبحث عن حل ذكي يراقب الدماغ لحظة بلحظة ويُنبه فور حدوث أي تغيّر». وأوضحت، أن القبعة تعتمد على حساسات دقيقة تقيس نشاط الدماغ وتدفق الأكسجين والمؤشرات الحيوية وترسل البيانات إلى نظام ذكاء اصطناعي يحلل الإشارات ويحدّد الأنماط غير الطبيعية، الأمر الذي يدعم اتخاذ القرار الطبي السريع ويحسّن جودة الرعاية الصحية. وقــدّمــت غــيــداء الـشـهـرانـي الـشـكـر لأمـيـر منطقة الــحــدود الشمالية الأمـــيـــر فـيـصـل بـــن خــالــد بـــن ســلــطــان بـــن عــبــدالــعــزيــز، عــلــى دعـمـه المتواصل للمواهب والابتكارات في المنطقة، معربة عن امتنانها الكبير لوالديها، ولجامعة الحدود الشمالية، وللغرفة التجارية بالمنطقة على توفير البيئة المحفّزة لتطوير هذا الابتكار. وأشــــارت إلــى أنـهـا تقدمت بطلب للحصول على بـــراء ة اخـتـراع للجهاز، مؤكدةً أن طموحها هو تطويره ليصبح منتجاً طبياً يسهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية في المملكة، بما يواكب فـي دعــم الابـتـكـار وتطبيقات الـذكـاء 2030 مستهدفات رؤيـــة الاصطناعي. الغضب يضاعفالألم المزمن ويزيد أمراضك @OKAZ_online ) «عكاظ» (جدة كشفت دراسـة علمية حديثة، نُشرت عبر منصة «ميديكال إكسبريس» المتخصصة فـي الأبـحـاث الطبية، أن الغضب والشعور بالظلم قد يكونان عوامل أقوى في تحفيز الألم المزمن مقارنة بالتوتر وحده، مشيرة إلى أن كيفية اختبار المرضى للغضب وإدارتهم له تمثل مؤشراً مهماً لشدة الألم واستمراره على المدى الطويل، بل وقد تفتح نافذة للتنبؤ بمسار الحالة مستقبلاً. شخص 700 وبــحــســب الـــــدراســـــة، الـــتـــي شــمــلــت أكـــثـــر مـــن يــعــانــون مـــن آلام مـزمـنـة فـــي مـــواقـــع مختلفة مـــن الـجـسـم، اسـتـخـدم الباحثون تحليل الأنــمــاط الكامنة لفهم أشكال الغضب لـدى المـرضـى، بــدءاً من تجربة الشعور بالغضب، مــروراً بطرق التعبير عنه، وقــدرة الفرد على التحكم فيه، وصـــــولاً إلــــى درجــــة شـــعـــوره بــــأن ألمــــه «ظـــلـــم» أو «مـعـامـلـة ن ، أن غـيـر عــادلــة» أو«خـــســـارة لا يمكن تـعـويـضـهـا». وتــــبيّ المرضى الذين سجّلوا مستويات متوسطة إلى مرتفعة من الغضب والشعور بالظلم أبلغوا عن أوجاع أشد، وانتشار أوســع للأعــــراض، إضـافـة إلــى مستويات أعلى مـن الإعاقة والانزعاج النفسي. وفـــي المــقــابــل، كـانـت الـنـتـائـج أكـثـر إيـجـابـيـة لـــدى المـرضـى الـذيـن تمكنوا مـن تنظيم غضبهم والتعامل مـع حالتهم الصحية بدرجة أعلى من التقبّل، إذ أظهروا قدرة أكبر على التحسن التدريجي والتكيّف مع الألم، رغم استمرار بعض الأعــراض. وأشــارت الدراسة إلى أن هذه الأنماط العاطفية يمكنها التنبؤ بنتائج الألم المستقبلية حتى بعد احتساب عوامل القلق والاكتئاب، ما يجعلها مؤشرات مهمة يجب على الأطباء الانتباه لها في المراحل المبكرة من علاج الألم المزمن. الأربعاء ، م 2025 ديسمبر 10 هـ 1447 جمادىالآخرة 19 21350 السنة الثامنة والستون العدد فوائد الهدوء الصامت يصفّي الذهن يخفّض القلق يرفع الوعي غيداء الشهراني تشرح ابتكارها. (واس)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTExODU1NA==